نتأكّد في مدرسة الشّويفات الدّوليّة - أربيل من أنّ كلّ تلميذ يشعر بأنّه موضع ترحيب في الوسَط المدرسيّ بدءًا من أوّل يوم له إلى التّخرّج وما بعده.
على مدار العام الدّراسيّ، نقدّم مجموعة واسعة من الفعّاليّات المليئة بالحيويّة الّتي يمكن للتّلامذة المشاركة فيها والشّعور بأنّهم جزء لا يتجزّأ من الوسَط المدرسيّ في مدرسة الشّويفات الدّوليّة - أربيل. وتشجّع الأنشطة والفعّاليّات العديدة الّتي تنظّمها كلّها منظّمة الحياة الطّلّابيّة، التّلامذة على الاندماج وعقد صداقات جديدة، سواء كانوا من منظّمي الفعّاليّة أو من الحضور.
تشمل الفعّاليّات المدرسيّة السّنويّة الرّئيسيّة من ضمن فعّاليّات كثيرة أخرى، تطويع أعضاء في منظّمة الحياة الطّلّابيّة، ويوم "الشّخصيّة"، والدّورة الرّياضيّة المحلّيّة والفعّاليّات الرّياضيّة الأخرى، ومخيّم الحياة الطّلّابيّة المصغّر، وليالي الشّواء، ومعرض العلوم، وبرنامج عرض المواهب، وعرض الأزياء، واليوم الثّقافيّ، والبيت المفتوح (يوم المرح العائليّ)، وزراعة الأشجار، وٱحتفالات نهاية العام، وحفلة التّخرّج.
